في الجيم
نصائح يوصى باتباعها عند ممارسة الرياضة
- اختيار الفرد للأنشطة التي يفضل ممارستها عن غيرها، وذلك لضمان مواظبته عليها.
- ممارسة الرياضة بصورة معتدلة وذلك لمدة 30-60 دقيقة في اليوم في معظم أيام الأسبوع.
- أن يشتمل روتين الأنشطة الرياضية على تمارين الأيروبيك كالمشي وركوب الدراجات والسباحة والتمارين الرياضية المائية والهرولة ورقص الأيروبيك. كما يُمكن استخدام أجهزة التمرُن الرياضي مثل جهاز المشي والتزلج وجهاز ارتقاء السلالِم وجهاز الخطوات وجهاز الليبتيكل للتمارين الرياضية الترافُقية (المشي والركض والتسلق في آن واحد) وغيرها من الأجهزة.
- البدء بمُمارسة الرياضة بشكل تدريجي، وشيئا فشيئا يُمكن للفرد زيادة فترة التمرن وقوته لبلوغِ أهداف مُحددة مُسبقًا دون أي ضغط نفسي أو جسدي، فليس من المعقول توقُع النجاح بين عشية وضحاها.
- تخصيص الوقت اللازم للإحماء قبل كلُ تمرين والتهدئة بعده.
- ممارسة التمارين الرياضية بوتيرة ثابتة وبمستوى مُعتدل من حيث قوة التمارين وشدتها، مع الانتباه لمعدل ضربات القلب ولقوة التمرين الرياضي وتغييره عند الضرورة، ولكن بالشكل الذي يسمح بالاستمرار ضمن نطاق التمرُن المُناسب.
- يقوم المُتمرِن بالتحاوِر مع الغير أو التكلُم بمُفرده أثناء التمرين للتحقُق من سلامة سُرعة وقوة التمرين الرياضي. فإذا لم يكُن قادرًا على التكلُم عليه تقليل قوة التمرين الرياضي.
- ارتداء الأحذية والملابس التي تتناسب مع الطقس ونوع التمرين الرياضي.
- تجنُب ممارسة التمارين الرياضية بعد الأكل مباشرة.
- إذا لم يطلُب الطبيب تقليل السوائل ينبغي على الفرد شُرب كميات معتدلة. ويُوصى الفرد بشُرب ما بين 0.5-1.0 كوب، أي ما يُعادل (120-240 مل) من السوائل مثل الماء قبل البدء بالتمارين، وبعد كُلّ 20 دقيقة أثنائها.
- إذا كانت هناك أي تغييرات في أدوية القلب الموصوفة طبيًا فيُرجى الاتصال بالطبيب قبل مواصلة التمارين الرياضة، إذ قد تؤدي الأدوية الى إحداث تغييرات خطيرة في كيفية تفاعل الجسم مع النشاط الرياضي.
- خفض مُستوى النشاط الرياضي تدريجيًا إذا كان من الضروري التوقف عن مُمارسته لبضعة أيام. وعلى المريض استئناف الرياضة تدريجيًا حتى يصل الى نفس مُستوى النشاط الرياضي الطبيعي الذي كان قد اعتاد عليه سابقًا.